الجزائر - A la une


أخبار المسيلة
سكان بلدية أولاد سيدي إبراهيم يطالبون بالتنميةيطالب العشرات سكان بلدية أولاد سيدي ابراهيم في المسيلة، بمشاريع تنموية من أجل فك العزلة المضروبة على أغلب التجمعات السكانية، خاصة القرية الفلاحية محمد الصديق بن يحي التي تعاني من العديد من المشاكل التنموية، خاصة مشكل غياب شبكة الغاز الطبيعي وتهيئة المسالك المؤدية للقرية، وكذا مشكل التذبذب في التزود بالمياه الشروب مع حلول فصل الصيف، حيث بدأت تظهر بوادر أزمة عطش ونحن على أبواب فصل الصيف. كما يعرف حي الواد الأبيض هو الآخر عدة مشاكل في مقدمتها غياب قنوات الصرف الصحي والإنارة العمومية، وهو ما جعلهم يطالبون السلطات المحلية بالتدخل من أجل وضع حد لمعاناتهم اليومية. المستفيدون من السكن الريفي بقرية بانيو يطالبون بالكهرباء الريفيةطالب العشرات من سكان قرية بانيو التابعة لبلدية المعاريف، جنوب ولاية المسيلة، والذين استفادوا من السكن الريفي، والبالغ عددهم 40 مستفيدا، من السلطات المحلية والولائية التدخل العاجل من أجل التكفل بانشغالاتهم، وعلى رأسها مشكل غياب الكهرباء الريفية والغاز الطبيعي، حيث يضطر أصحاب السكنات للربط العشوائي بالكهرباء وما ينجر عليها من مخاطر كحل لغياب الربط بالكهرباء الذي لازمهم منذ أكثر من سبع سنوات دون تدخل الجهات الوصية، علما أن المنطقة استفادت في برنامج 2013 ب164 توصيلة كهربائية في البرنامج القطاعي لمديرية الطاقة من طرف المجلس الولائي، ولكن لم تنجز لحد الساعة، ناهيك عن عدم استكمال التهيئة الحضرية للقرية. السكان طالبوا بضرورة إلتفاتة جدية من السلطات المحلية والولائية وبرمجة مشاريع تنموية من شأنها رفع الغبن على السكان، على غرار برمجة ملاعب جوارية ودار للشباب، خاصة أن القرية تعتبر أكبر تجمع سكاني ببلدية المعاريف، مجددين مطلبهم الذي تطرقت إليه ”الفجر” في وقت سابق بضرورة التدخل من أجل القضاء على مشكل مياه المصب الرئيسي لقنوات الصرف الصحي وما يسببه من روائح كريهة وتلوث. سكان حي الضريسي بمقرة يستعجلون تعبيد مسالك حيهمناشد العشرات من سكان حي الضريسي ببلدية مقرة، شرق ولاية المسيلة، السلطات المحلية والولائية، التدخل العاجل من أجل تعبيد مسالك حيهم الذي يعتبر بمثابة الواجهة الغربية لمدينة مقرة ويحوز كثافة سكانية معتبرة، حيث أكد السكان في حديثهم مع ”الفجر” أن الحي بالرغم من موقعة الإستراتجي بجانب الطريق الوطني رقم 28 إلا أن التهميش لايزال يطاله من قبل المسؤولين المحلين، حيث بالرغم من الوعود المتكررة يبقى الحي يعاني من جملة من النقائض، على غرار غياب تعبيد لمسالك الحي وكذا مساحات اللعب للأطفال، حيث تتحول المسالك الترابية إلا برك في فصل الشتاء تتعرض سكناتهم لتتطاير الغبار والأتربة جراء مرور السيارات خلال فصل الصيف. من جهتها مصالح البلدية أكدت أن الحي سيستفيد من التهيئة عن طريق تعبيد مسالك الحي قريبا وأن المسألة متعلقة بمنح المشروع لأحد المقاولين فقط. سكان حي محمد بوضياف يرفعون جملة من المطالب يعاني سكان حي محمد بوضياف الذي يحصي أكثر من 15 ألف نسمة جملة من النقائص التي نغصت حياتهم اليومية، حيث رغم كون الحي من أعرق الأحياء ببلدية سيدي عيسى التابعة لولاية المسيلة، والذي تعود نشأته إلى بداية الثمانينيات، إلا أن الحي يبقى خارج اهتمامات المسؤولين المحليين، حيث رفع السكان العديد من المطالب في اتصالهم ب”الفجر”، والتي من بينها غياب تغطية صحية، وبالتالي المطالبة بإنجاز مركز صحي يوفر خدمات صحية بصفة مستمرة، وكذا وحدة ثانوية للحماية المدنية من أجل ضمان سرعة التدخل في حالة الحوادث المنزلية والمرورية. ومن جانب التعليم طالب السكان بضرورة برمجة متوسطة في القريب العاجل نظرا لحاجة تلاميذ المنطقة لمتوسطة جديدة. السكان أكدوا أن الإنارة العمومية تبقى دون المستوى المطلوب وتتطلب تدخل البلدية من أجل تعميمها على كافة شوارع الحي، حيث تعرف الشوارع حالة من الظلام بسبب الأعطاب وانعدام الإنارة في بعض الجهات. السكان طالبوا أيضا بتهيئة الوادي الذي يمر بالحي وفتح خط النقل الحضري من وإلى وسط المدينة، وإنجاز مركب جواري من شأنه أن يكون متنفس لشبان الحي، ناهيك عن مشكل اهتراء الطريق الوطني رقم 8 في جزئه الرابط بالطريق الوطني رقم 60، مطالبين بتحديثه وتعمميم التهيئة عبر الجهة الجنوبية للحي. كما دعا السكان المقاولة المكلفة بإنجاز الأرصفة بالحي إلى العودة إلى استكمال الأشغال التي توقفت فجأة. السكان طالبوا بإنجاز ممر للراجلين فوق وادي الحي باتجاه حي 19 جوان و123 مسكن، ويبقى مشكل تذبذب توزيع المياه مطروحا هو الآخر لدى السكان، حيث يعاني الحي من العطش بمجرد دخول فصل الصيف، فيما طالب العشرات من سكان الحي بتسوية وضعيته سكناتهم خاصة في إطار قانون 15/08 حتى يتسنى لهم الحصول على عقود ملكية.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)