من غرائب التسيير في مؤسسة النقل الحضري بالأغواط، تكليف أحد الأعوان بأداء مهام عديدة في نفس الآن، بدءا من كونه مسؤول المستخدمين بالمؤسسة، إلى جانب جعله مسيّرا، وصولا إلى تكفله بأمور المحاسبة، إلا أن الأغرب في القضية كلها، أن صاحبنا لا يتقاضى أجره منذ فتحت المؤسسة أبوابها، شهر سبتمبر من العام الماضي، كونها تعاني عجزا مستمرا في المداخيل، فلم يجد من حل سوى مطالبة العمال بجمع المال له، في حدود 50 دينارا عن كل واحد. فإلى متى سياسة البريكولاج؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/05/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com